منتديات الباحثين في الدراسات الخاصة بمترجمي العربية وتأهيل المترجمين

Forums for Scholars and Researchers in Arabic Translation and Interpreting Studies and Training

A refreshment course for professional development of expert translators

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • Mohammed
    replied
    Guest I am posting your translation here. Please, allow for a few days until I get settled in Malaysia before I correct your work and give you soem feedback

    في الخامس عشر من تشرين الثاني 2018، توقفت عدة حافلات عند مخيم أونشيبرانج للاجئي الروهينجا في بنغلادش، وذلك ضمن اتفاقية لإعادة اللاجئين أبرمت بين حكومتي بنغلادش وماينمار. بقيت الحافلات دون أن تبارح مكانها طيلة اليوم لكنها عادت فارغة، فلم يتطوع أي لاجئ من الروهينغا للعودة إلى ماينمار.
    وكان مسؤولون من بنغلادش والأمم المتحدة قد أشاروا إلى الحدث على أنه دليل ناجح على التزامهم بالعودة الطوعية، على الرغم مما تسبب به ذلك من زيادة في حدة الصعوبات النفسية بين هذه المجموعة السكانية والتي تعاني أصلاً من صدمات نفسية شديدة.

    فيما كانت تتصاعد، في الوقت ذاته، الضغوطات السياسية في جنوب السودان منادية بعودة النازحين داخليا، وذلك على الرغم من حالة انعدام الأمن وعدم إمكانية توفير الخدمات بأمان في المنطقة المُقترحة للعودة. وقد تأكدت جدية هذه المخاوف في نهاية تشرين ثاني بعد أن تعرضّت 125 إمرأة، والكثير منهن من النازحات، إلى التحرش الجنسي خلال فترة عشرة أيام فقط وذلك في طريقهن لجمع المؤن أو للوصول إلى أماكن توزيع المساعدات بالقرب من بلدة بينتيو.
    وما ذلك سوى مثالين على دولتين من أصل عدد متزايد من الدول التي تتصاعد فيها الضغوطات السياسة المنادية بالعودة الإجبارية أو المستعجلة للاجئين إلى أوطانهم. ويتشابه الحال في كل من أفغانستان وجمهورية أفريقيا الوسطى وأثيوبيا والعراق وسوريا وفنزويلا. وفي ظل تضاؤل الحيز المتاح للتحرّك ضمن الحلول التقليدية لمسألة النزوح (إعادة التوطين، الإدماج، والعودة الطوعية)، تتزايد مخاطر الإعادة القسرية والتي لا تستوفي المعايير الدولية الخاصة بالسلامة والطوعية و الكرامة.


    لاجئو الروهينجا والنازحين داخليا من السودانيين الجنوبيين

    يعيش قرابة المليون لاجئ من الروهينغا اليوم في مخيمات في بنغلادش، أجبر غالبيتهم على الفرار من حملة التطهير العرقي في ماينمار والتي بدأت منذ آب 2017، فيما بقي عدة مئات من الآلاف من الروهينغا في ولاية راخين في ماينمار حيث يعانون من تقييد كبير للحريات ولإمكانية الوصول إلى المساعدات الخارجية.
    ويعيش أكثر من 120,000 من هؤلاء النازحين داخلياً في مخيمات للنازحين في ولاية راخين منذ عام 2012 في ظروف يرثى لها حسب وصف الأمم الـمتحدة. وتجدر الإشارة إلى أن حكومة بنغلادش لم تجبر، حتى لحظة كتابة هذه التقرير، أي من الروهينغا على العودة إلى ماينمار، على الرغم من تصاعد الضغوطات المطالبة بالعودة.
    أظهرت أحداث الخامس عشر من تشرين ثاني وأحداث مشابهة أفضت إلى نتائج مشابهة في آب 2019 على الاستعداد للضغط حتى الرمق الأخير باتجاه إعادة اللاجئين، دون الأخذ بالاعتبار لآثار ذلك المدمّرة على المجموعات السكانية ذات العلاقة.

    وتتزايد ضغوطات مشابهة باتجاه الإعادة في جنوب السودان، وتحديداً بالنسبة لقرابة الـ 200,000 نازح داخلياً الذين يعيشون في مواقع حماية المدنيين التي تشرف عليها بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان (UNMISS). وتم وصفت هذه المواقع بأنها أفضل وفي الوقت ذاته أسوأ فكرة خرجت بها الأمم المتحدة في جنوب السودان. فقد ساهمت بلا شك في إنقاذ عشرات الآلاف من الأرواح من خلال ما قدمته فرق حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة من ملاذ للمدنيين الفارّين من قلب العنف.
    هذا من ناحية. أما من ناحية أخرى، فقد كان الهدف من إنشاء هذه المواقع هو توفير الملجأ لعدة أيام فقط؛ لكن بعد مرور خمس سنوات على إنشائها، أضحت هذه المواقع مسرحاً للجريمة، إضافة إلى ما تعانيه من ضغط على الخدمات. أما بالنسبة للسكان، فمعظمهم عاطل عن العمل ومصاب بحالة من الإحباط.
    وقد أدى توقيع اتفاقية سلام في شهر أيلول 2018 إلى خفض مستوى العنف في جنوب السودان وتشجيع إجراء المزيد من المناقشات حول إعادة اللاجئين، ليس فقط أولئك القاطنين في مواقع حماية المدنيين، بل بقية النازحين داخلياً والذين يصل عددهم إلى 1.5 مليون نسمة وقرابة الـ 2.3 مليون لاجئ من جنوب السودان هربوا إلى دول مجاورة. وقد تغير الحوار في مواقع الحماية تحديداً من الحذر – وفق ما أفاد به أحد المراقبين لِمُعد هذا التقرير - إلى تكيثف الجهود الرامية إلى إغلاق مواقع حماية المدنيين "كواقع مقبول".

    Leave a comment:


  • Mohammed
    replied
    Guest I am placing your answer to the MemoQ webinar here.

    604-301-814 ID, webinar

    Here is your application number for future reference: APP274023
    Lesson 1
    What I have learnt:
    • MemoQ is not a translation app. The practitioner needs to fill it with glossary/terms.
    • Steps on how to create files/folders.
    • You need to download it for free trial for 45 days before you purchase it.
    • We save everything on D/E/F, never in C.
    • We create MemoQ in D, then we create 5 sub-folders with specific names
    • When the app is downloaded, move it to D (where we saved it), and download each sub-folder under the corresponding folder name
    • Project includes the work file, memory, and term bases.
    • MemoQ can be used for Word, Excel, PP, preferably not with PDF
    • We create memory, then term bases
    • Source should be English (US), and target should be Arabic (JO) for both

    I assume we could chose Arabic to English! Was the English to Arabic was chosen for the purpose of the lesson?


    Lesson 2
    • Recap of Lesson 1
    • Goal: How to enter a translation file linked to memory and
    Term base created in lesson 1
    • You need to delete the project in case of errors in its application, to either start over or solve the problem.
    • Sample 1.dox should be created in my projects
    • Click new project/ leave all fields empty, then name it
    • Why Arabic (JO), Eng (US)
    • Import the file
    • Choose memory
    • Choose term base
    • To delete project, it should be moved to recycle bin
    • Delete memory or term base, not from PC
    • Back-up copies once practitioner closes project
    • Delete only from MemoQ
    • What to do if you make mistakes

    Lesson 3
    • How to translate, save, and export
    • Translation is divided into segments
    • CNTL + Enter to move from one segment into another
    • CNTL + Shift A, then confirm
    • Export dialogue then save.
    Where should we export it to? To memoQ?

    Leave a comment:


  • Mohammed
    commented on 's reply
    1. I assume we could chose Arabic to English! Was the English to Arabic chosen for the purpose of the lesson?
    Sure. You can choose any language pairs/direction you wish.

    2. Where should we export it to? To memoQ?
    You can export the file anywhere you like on your computer.

  • Guest
    Guest commented on 's reply
    What I have learnt:
    Lesson 1
    What I have learnt:
    - MemoQ is not a translation app. The practitioner needs to fill it with glossary/terms.
    - Steps on how to create files/folders.
    - You need to download it for free trial for 45 days before you purchase it.
    - We save everything on D/E/F, never in C.
    - We create MemoQ in D, then we create 5 sub-folders with specific names
    - When the app is downloaded, move it to D (where we saved it), and download each sub-folder under the corresponding folder name
    - Project includes the work file, memory, and term bases.
    - MemoQ can be used for Word, Excel, PP, preferably not with PDF
    - We create memory, then term bases
    - Source should be English (US), and target should be Arabic (JO) for both

    Question: I assume we could chose Arabic to English! Was the English to Arabic chosen for the purpose of the lesson?


    Lesson 2

    - Recap of Lesson 1
    - Goal: How to enter a translation file linked to memory and
    Term base created in lesson 1
    - You need to delete the project in case of errors in its application, to either start over or solve the problem.
    - Sample 1.dox should be created in my projects
    - Click new project/ leave all fields empty, then name it
    - Why Arabic (JO), Eng (US)
    - Import the file
    - Choose memory
    - Choose term base
    - To delete project, it should be moved to recycle bin
    - Delete memory or term base, not from PC
    - Back-up copies once practitioner closes project
    - Delete only from MemoQ
    - What to do if you make mistakes

    Lesson 3
    - How to translate, save, and export
    - Translation is divided into segments
    - CNTL + Enter to move from one segment into another
    - CNTL + Shift A, then confirm
    - Export dialogue then save.
    Question:
    Where should we export it to? To memoQ?

  • Fatima
    replied
    Hello,
    Mohammed Where’s the text to be translated?

    Leave a comment:


  • Guest
    Guest commented on 's reply
    صندوق الأمم المتحدة للسكان هو وكالة تنمية دولية تهدف إلى تعزيز حقوق المرأة، والرجل، والطفل في التمتع بحياة صحية وفي الحصول على فرص متساوية، فهناك روابط وثيقة بين التنمية المستدامة، والصحة الإنجابية والمساواة في النوع الاجتماعي. وفي إطار المؤتمر الدولي حول السكان والتنمية وافقت 179 دولة على أن تلبية حاجات التعليم والصحة هي ضرورة أساسية للتنمية المستدامة على المدى البعيد.

    لطالما تمتع النازحون داخلياً بسبب الصراعات بحماية خاصة بموجب القانون
    الجورجي. وكانت جورجيا قد سنت قانونها حول النزوح الداخلي في عام 1996، أي قبل سنتين من إطلاق المبادئ التوجيهية للنزوح الداخلي .

    وكان الهدف من وراء سن القانون هو حماية أولئك الذين أجبروا على الفرار من المنطقتين الانفصاليتين: أبخازيا وأوشيتا الجنوبية في أوائل التسعينيات. وقد منح القانون صفة قانونية خاصة للنازحين داخلياً ما منحهم الحق في منافع
    مختلفة والتي شملت الحصول على رواتب شهرية من الدولة


    بدأت الشركات بالتوصل إلى نتيجة مفادها أن الوظائف المكتبية تشكل مخاطر على الصحة المهنية. وبالتالي، فقد قررت صرف مبالغ كبيرة على المرافق لكي تسمح للموظفين بالحركة البدنية. لكن البعض من هذه الشركات لا يرغب في الاستثمار ببناء البرامج والمشروعات التي يجب القيام بها لصالح الموظفين.

  • Mohammed
    replied
    Guest

    Recorded Webinars (three episodes) on the theory of translation

    Task: Please watch the three lessons. When ready, I will ask you a couple of questions.




    Leave a comment:


  • Mohammed
    replied
    Translation from Arabic into English:
    Guest



    يعتبر الإجرام المنظم أو ما يطلق عليه اصطلاحا "الجريمة المنظمة العابرة للحدود"، من أهم التحديات التي تواجه الدول كافة، كونها تشكل أخطر أنماط الجرائم في العصر الحديث، حيث تصنف على أنها فئة من التجمعات والتنظيمات المحلية والدولية عالية المركزية والتي تدار عن طريق الجماعات الإجرامية المدربة لتنفيذ أنشطة غير قانونية ضد الدول والمجتمعات المستهدفة وقد وصف قانون مكافحة الجريمة المنظمة في الولايات المتحدة الأمريكية سنة 1970 تلك الجرائم المنظمة بأنها الأنشطة غير المشروعة التي تقوم بها منظمات عالية التنظيم.

    وبات الإجماع الدولي على تعريف الجريمة المنظمة مهما منذ السبعينيات بسبب زيادة انتشاره وتأثيره، على سبيل المثال، تعريف الأمم المتحدة في عام 1976 والاتحاد الأوروبي 1998 " الجريمة المنظمة هي نشاط إجرامي واسع النطاق ومعقد تقوم به مجموعات من الأشخاص، سواء كان تنظيما فضفاضا أو محكما لصالح بعض المجرمين على حساب مجتمعاتهم.

    وبالرغم من استخدام تلك المنظمات الإجرامية العابرة للحدود لكافة وسائل التكنولوجيا الحديثة في عملياتها وضمان سرية أنشطتها واستقطاب أعضائها، والأمثلة على ذلك كثيرة، إلا أن المجتمع الدولي أصبح أمام تحديات جديدة في مواجهة تطور واستحداث وسائل جديدة للجريمة المنظمة، بيد أن العالم بات رهينا لكوارث التنامي المتصاعد للإجرام المنظم، ما يفرض تحديات جديدة على الساحة العالمية والدولية من أجل محاربة هذه التنظيمات العابرة للحدود، فلم يعد يكفي العكوف على وضع القوانين وتوقيع الاتفاقات لمواجهة ما يلوح في الأفق من عمليات التوظيف السياسي للجرائم المنظمة بدافع الابتزاز والانتهازية.

    ووفقا للأبحاث والدراسات الحديثة حول الجريمة المنظمة العابرة للحدود، فإن الابتزاز بكافة صوره وأشكاله، يعد عاملا رئيسيا في عمليات تنفيذ وتوظيف الجريمة المنظمة، حيث إنه مع بزوغ عصر التكنولوجيا، أصبح السلوك الإجرامي المنظم يزاحم السلوك الإجرامي الفردي ويتفوق عليه في العديد من المجالات والميادين، فإذا كانت الجريمة المنظمة العابرة للحدود قد بأت في عالم المال والاقتصاد والابتزاز، فإن اليوم يشهد على تطور الوسائل المستخدمة في تنفيذ هذه النوعية من الجرائم وما يلحق بها من تداعيات كارثية للمجتمعات المستهدفة، إذ إن جماعات الجرائم المنظمة لن تتوانى في أية أنشطة لها، طالما أنها تصب في الغاية التي أنشئت وتأسست من أجلها والمتمثلة في جلب المنافع المالية، بغض النظر عن مكان ارتكاب الجرائم.

    ومن هنا تظهر أهمیة دراسة الجریمة المنظمة العابرة للحدود، باعتبارها من المواضیع المتجددة التي لن تنتهي بالبحث والدراسة، خاصة مع تنامي وتزاید الوعي والإدراك الدولي بخطورة هذه الجریمة التي أضحت تشكل صعوبة بالغة لأجهزة إنفاذ القانون، وخاصة أنظمة العدالة الجزائیة، في مجال المكافحة المقررة لها، حيث ترجع صعوبة الوصول إلى تكوين رؤية متكاملة حول تعريف هذه النوعية من الجرائم إلى تعدد الأشكال التي تتخذها هذه الظاهرة وتنوع أنشطتها المرتكبة في سياقها، فضلا عن الجدل القائم حول مفهومها، إذ يعتقد البعض أنها ظاهرة غامضة، ومع ذلك نجدها محل اهتمام بالغ من قبل الباحثين في القوانين الدولية والوطنية.




    (source: https://www.afrigatenews.net/article...-الدولي/)

    Leave a comment:


  • Guest
    Guest commented on 's reply
    قلت له أنني ذاهبٌ للقاء به
    ليس كل ما يلمع ذهباً
    اشتكى الرجل للقاضي ظلم مستخدِمِه
    في الحديقة 135 عصفورٌ
    تحت الجسر 1100 رجلٌ
    طرحت عليه أربعة أسئلة، ، لكنه لم يجب سوى على ثلاثةٍ منها
    أعرف أن للحرية ثمناً
    لطالما كان الشيش طاووق الطبق الذي يحبه الناس
    لحقت بالشركة خسائر مالية كبيرة
    المدرراء في هذه الشركة كفؤ
    لطالما اعتبرته من الأعداء لكنه أثبت أنه يحبني
    يتطلب العمل في التعليم صبراً كبيراً، لكن لا يريد العديد من المعلمين تحمل مشكلات الطلاب

  • Mohammed
    replied
    Text for translation from English into Arabic:
    Guest


    On 15 November 2018, several buses pulled up at the Unchiprang camp for Rohingya refugees in Bangladesh, organised as part of a repatriation agreement between the governments of Bangladesh and Myanmar. The buses remained in the camps all day but left empty. Not a single Rohingya refugee volunteered to return to Myanmar. The exercise was spoken of by Bangladesh and UN officials as a successful demonstration of their commitment to voluntary return, even though it resulted in a spike in mental health difficulties among an already highly traumatised population.

    Around the same time, political pressure was building in South Sudan in favour of the return of internally displaced people (IDPs), despite serious concerns about ongoing insecurity and the ability to provide services safely in the proposed areas of return. The seriousness of these concerns was highlighted in late November when 125 women, many of them IDPs, were sexually assaulted over a period of just 10 days on their way to gather supplies or to reach food distributions near the town of Bentiu.

    These are just two of a growing number of countries where political pressure for forced or premature returns is growing. Similar dynamics are at play in Afghanistan, the Central African Republic, Ethiopia, Iraq, Syria and Venezuela. With shrinking space for traditional solutions to displacement (resettlement, integration and voluntary repatriation), there is an increasing risk of forced returns – returns that fall short of international standards of safety, voluntariness and dignity.

    Rohingya refugees and South Sudanese IDPs

    Today approximately one million Rohingya refugees live in camps in Bangladesh, the vast majority having been forced to flee a campaign of ethnic cleansing in Myanmar since August 2017. Several hundred thousand Rohingya remain in Myanmar’s Rakhine State with heavily restricted rights and restricted access to outside aid. Among these, more than 120,000 internally displaced Rohingya have been living in displacement camps in Rakhine State since 2012 in what the UN has described as deplorable conditions. While it is noteworthy that, as of the time of writing, the Government of Bangladesh has not forced any Rohingya to return to Myanmar, the pressure for such returns is building. The events of 15 November, and a similar exercise with similar results in August 2019, showed a willingness to push returns to the brink, without regard to its damaging effect on the population in question.

    Similar pressure for returns is playing out in South Sudan, particularly for the nearly 200,000 IDPs living in Protection of Civilians (PoC) sites overseen by the United Nations Mission in South Sudan (UNMISS). The PoC sites have been described as both the UN’s best idea and its worst idea in South Sudan. On the one hand, they undoubtedly saved tens of thousands of lives as UN peacekeepers offered refuge to fleeing civilians in the midst of violence. On the other hand, the PoC sites were only meant to provide refuge for a few days; more than five years later, they are rife with crime, services are strained, and the population is largely idle and frustrated. A peace agreement signed in September 2018 reduced violence in South Sudan and sparked increased discussions of returns not only for those in PoC sites but also for the rest of the 1.5 million IDPs and some 2.3 million South Sudanese refugees who have fled to neighbouring countries. In the PoC sites, in particular, discussions have shifted from caution to – as one observer told the author – stepped-up efforts toward closure of PoC sites being the “accepted reality”


    (source: https://www.fmreview.org/return/sullivan)
    Last edited by Mohammed; 11-19-2019, 11:23 AM.

    Leave a comment:


  • Mohammed
    replied
    Guest Please, first of all do the previous exercise, then do the following one:


    1. Watch the tutorial on how to use MemoQ:

    هذه القناة لم تعد مرتبطة بأي جهة كانت. بل هي الآن قناة شخصية تضم الدروس والدورات التي قدمها المحاضر في أثناء تطوعه في شبكة المترجمين العرب.لمزيد من المعلومات...

    هذه القناة لم تعد مرتبطة بأي جهة كانت. بل هي الآن قناة شخصية تضم الدروس والدورات التي قدمها المحاضر في أثناء تطوعه في شبكة المترجمين العرب.لمزيد من المعلومات...

    هذه القناة لم تعد مرتبطة بأي جهة كانت. بل هي الآن قناة شخصية تضم الدروس والدورات التي قدمها المحاضر في أثناء تطوعه في شبكة المترجمين العرب.لمزيد من المعلومات...



    2. Write down what you have learnt from the lessons.

    3. Put your questions about things you feel unclear to you.

    Good luck!

    Leave a comment:


  • Mohammed
    commented on 's reply
    Good attempt Batoul, but could you please explain the rules? Basically, your answers are incorrect for:

    اشتكى الرجل للقاضي حيث ظلمه مُستَخدِمُه. ظُلم
    طرحت عليه أسئلة أربعة لكنَّه لم يجب سوى عن ثلاث أسئلة منها. أربعة أسئلة ٍ
    الشيش طاووق لطالما كان الطبق اللذيذ الذي يحبه الناس. لطالما كان الشيش طاووق
    تكبَّدت الشركة خسارة مالية كبيرة. خسارةً ماليةً كبيرةً
    المدراء في هذه الشركة أكفَّاء. إن المدراء
    كنت أعتبره من الأعداء لكنَّه أثبت أنَّه يحبني. كت أعتبره من الأعداء ؛ لكنه أثبت أنه يحبني
    يتطلب العمل في التعليم صبراً كبيراً، ولاكن لا يريد العديدون من المعلمين تحمل مشكلات الطلاب. و لكن لا يريد العديد من


  • Batoul
    replied
    السلام عليكم

    كيف نشارك بالويبينار؟

    Leave a comment:


  • Batoul
    commented on 's reply
    قلت له أنني سأذهب للقائه. إنني
    ليس كل ما يلمع ذهبٌ. ذهباً
    اشتكى الرجل للقاضي حيث ظلمه مُستَخدِمُه. ظُلم
    في الحديقة 135 عصفورٍ. عصفوراً
    تحت الجسر 1100 رجلاً. رجلٍ
    طرحت عليه أسئلة أربعة لكنَّه لم يجب سوى عن ثلاث أسئلة منها. أربعة أسئلة ٍ
    أعرف أنَّ للحرية ثمن. ثمناً
    الشيش طاووق لطالما كان الطبق اللذيذ الذي يحبه الناس. لطالما كان الشيش طاووق
    تكبَّدت الشركة خسارة مالية كبيرة. خسارةً ماليةً كبيرةً
    المدراء في هذه الشركة أكفَّاء. إن المدراء
    كنت أعتبره من الأعداء لكنَّه أثبت أنَّه يحبني. كت أعتبره من الأعداء ؛ لكنه أثبت أنه يحبني
    يتطلب العمل في التعليم صبراً كبيراً، ولاكن لا يريد العديدون من المعلمين تحمل مشكلات الطلاب. و لكن لا يريد العديد من

  • Mohammed
    replied
    Lesson 2- Rephrasing Arabic translation

    The following is a weak translation given by a trainee. Although it sticks to the original message, it fails to reflect the Arabic norms of writing. Our task now is to rephrase or edit it to make it readable in Arabic.

    • إن صندوق الأمم المتحدة للسكان هو يكون وكالة دولية تنموية إنه يروج لحق كل امرأة، رجل، طفل، في التمتع بحياة الصحة والفرصة المتساوية. هناك روابط وثيقة بين التنمية المستدامة، الصحة الإنجابية والمساواة في النوع الاجتماعي. ضمن إطار المؤتمر الدولي حول السكان والتنمية، 179 بلد وافقت أو قبلت أن تلبية حاجات التعليم والصحة هي ضرورة أساسية للتنمية المستدامة على المدى البعيد.
    • إن النازحين داخلياً بسبب الصراعات دائماً تمتعوا بحماية خاصة تحت القانون الجورجي. في عام 1996، سنتان قبل إطلاق المبادئ التوجيهية للنزوح الداخلي، جورجيا سنت قانونها حول النزوح الداخلي. القصد حماية أولئك الذين تم القيام بإجبارهم على الفرار من المنطقتين االانفصاليتين: أبخازيا وأوشيتا الجنوبية في بواكير التسعينيات. القانون منح صفة قانونية خاصة للنازحين داخلياً ما منحهم الحق في المنافع بما فيها العلاوات الشهرية من الدولة.
    • إن الشركات تبدأ بالوصول إلى نتيجة هي أنَّ الوظائف المكتبية تشكل مخاطر على الصحة المهنية. إنها لذلك قررت صرف مبالغ كثيرة على المرافق لكي تسمح للموظفين بالحركة البدنية. لكن لا تريد بعض الشركات أن تستثمر في بناء البرامج والمشروعات التي يجب القيام بها لصالح الموظفين.

    Last edited by Mohammed; 11-15-2019, 11:44 AM.

    Leave a comment:

What's Going On

Collapse

There are currently 11 users online. 0 members and 11 guests.

Most users ever online was 84,330 at 07:54 PM on 02-03-2023.

About us
The Arabic Interpreters Forums is a place for trainees and professionals to meet and discuss issues related to their self-development.
Follow us
Privacy Policy
BACK TO TOP
Working...
X